ان لا تقراء كتاب / او / كتيب او /مقال او حتى /خبر
نستطيع ان نطلق عليك وصف (ما)
ونستطيع ان نعلم حدود ضررك على نفسك وعلى منهم حولك
هكذا نستطيع ان نفرق بين الجاهل والمتعلم والمثقف
هذا التقييم دخلت علية فئات بشرية يصعب عليك تصنيفها ويصعب عليك تحديد ماخاطرها
هذا العنصر من البشر هم من يسلمون عقولهم للاخرين
يقرأ نيابتاَ عنهم
ويقدرون مواقفهم حسب تقدير وفهم الاخرين لا حسب رؤيتهم وتقديرهم
الاحكام لديها جاهزة على كل ما يكتب / كتب/ مقالات
وحتى دون ان تقرأ هذا الكتاب او حتى هذا المقال
وهي بذالك تستمد معلوماتها من الاخر وما يراه طالما كان يحمل مظهر التدين الشكلي
فطالما كان ملتحي فهذا بحد ذاته كفيل ان تسلمة عقولها
و دون ان تقرأ تلك الفئة تجدها لا تعرف من الكتاب المطروح الذي تتحدث عنة الاعنوانة
ولا تعي من فكر الكاتب الا الاسم الاول
وكما هي سطحية بمعرفة الكتاب والكاتب
ايضاَ هي سطحية بمعرفة من ينوب عنها بالتفكير
وهولاء النواب هم نواب باسم الدين وهم في الغالب يعتقدون انهم اكثر منا فهماَ ومعرفة وصلتاً بالله
هذة الفئة التي تعتمد على معرفة وادراك الاخرخطرة جدا فلها تأثير على عامة الناس وهي احد اهم اسباب تفشي انفلونزا الجهل بالمجتمع
وكما انها تنشر فكر تسليم العقول وتحرض عليه بدعوى انها تصنف نفسها بالفئة المثقفة
بينما هي عكس ذالك فهي تطالب الاخرين بان تعترف بها كـ فئة معرفية وملتزمة
هذا ياخذنا لـ سؤال (من ساهم في نشؤ تلك الفئة حتى اصبحت ظاهرة)
واعتقد بان جواب ذالك السؤال هو الاشارة لـمصدري (الفتاوي المعلبة )
فما نتحدث عنهم يستمدون تقييمهم للرجال الدين بعدد فتاوي التحريم التي يصدرونها على كل شارة وواردة
فالفتوى تساهم في كسل العقل وتصنع الاتكالية على الاخر لـيحدد ما علينا فعله وما علينا تجنبة وتلك اهم صفة تتمتع بها تلك الفئة
كل يوم تعج الصحف بكم من الفتاوي وتنفذ تلك العقول اوامر الفتوى دون ان تكلف عقلها بـ عنا التفكير
كل يوم نهاجم كاتب ونعزف عن قرأت كتاب
ونكفر باحث ونتهم انسان في عقيدته بسبب مناقشتة لفتوى اصدرها انسان كما يوخذ منه يرد علية
بينما تعما بصيرتنا عن مصدر تلك الفتوى واسبابها وتوقيتها
فتاوي على المقاس وعقول كلها افلاس لا تتحرك الا بفتوى ولا تقبل الفتوى ان لم تكن فتوى (تحريم)
صدمت وانا اقرأ عن فتاوي القهوة وفتاوي التصفيق من عدمة لدرجة انني اشعر بالغثيان
اصبحنا مجرد اصنام جامدين لا حراك لنا إلا بفتوى
بينما كسر الاسلام الاصنام منذا 1400 سنة فالاسلام دين تأمل وفكر لا جمود وانتظار
تحولت الفتوى و اصبحت ترتبط بالتحريم والتضييق لا التسهيل
ومن خلال تلك الفتاوي اصبحنا نوسع الباب الضيق وهو (التحريم )
ونضيق باب المباح وهو (الاوسع)
لهذا اصبحنا شعوب اتكاليه سلبية ننتظر فقط الاخر ان يتخذ عنها القرار
ويفتينا في ادق امور الحياة
وبكل اسف تلك الاتكالية على الفتوى جعلتنا اقل معرفة بابسط امور ديننا
وكل فتوى وانتم بخير
منقول للأمانة
نستطيع ان نطلق عليك وصف (ما)
ونستطيع ان نعلم حدود ضررك على نفسك وعلى منهم حولك
هكذا نستطيع ان نفرق بين الجاهل والمتعلم والمثقف
هذا التقييم دخلت علية فئات بشرية يصعب عليك تصنيفها ويصعب عليك تحديد ماخاطرها
هذا العنصر من البشر هم من يسلمون عقولهم للاخرين
يقرأ نيابتاَ عنهم
ويقدرون مواقفهم حسب تقدير وفهم الاخرين لا حسب رؤيتهم وتقديرهم
الاحكام لديها جاهزة على كل ما يكتب / كتب/ مقالات
وحتى دون ان تقرأ هذا الكتاب او حتى هذا المقال
وهي بذالك تستمد معلوماتها من الاخر وما يراه طالما كان يحمل مظهر التدين الشكلي
فطالما كان ملتحي فهذا بحد ذاته كفيل ان تسلمة عقولها
و دون ان تقرأ تلك الفئة تجدها لا تعرف من الكتاب المطروح الذي تتحدث عنة الاعنوانة
ولا تعي من فكر الكاتب الا الاسم الاول
وكما هي سطحية بمعرفة الكتاب والكاتب
ايضاَ هي سطحية بمعرفة من ينوب عنها بالتفكير
وهولاء النواب هم نواب باسم الدين وهم في الغالب يعتقدون انهم اكثر منا فهماَ ومعرفة وصلتاً بالله
هذة الفئة التي تعتمد على معرفة وادراك الاخرخطرة جدا فلها تأثير على عامة الناس وهي احد اهم اسباب تفشي انفلونزا الجهل بالمجتمع
وكما انها تنشر فكر تسليم العقول وتحرض عليه بدعوى انها تصنف نفسها بالفئة المثقفة
بينما هي عكس ذالك فهي تطالب الاخرين بان تعترف بها كـ فئة معرفية وملتزمة
هذا ياخذنا لـ سؤال (من ساهم في نشؤ تلك الفئة حتى اصبحت ظاهرة)
واعتقد بان جواب ذالك السؤال هو الاشارة لـمصدري (الفتاوي المعلبة )
فما نتحدث عنهم يستمدون تقييمهم للرجال الدين بعدد فتاوي التحريم التي يصدرونها على كل شارة وواردة
فالفتوى تساهم في كسل العقل وتصنع الاتكالية على الاخر لـيحدد ما علينا فعله وما علينا تجنبة وتلك اهم صفة تتمتع بها تلك الفئة
كل يوم تعج الصحف بكم من الفتاوي وتنفذ تلك العقول اوامر الفتوى دون ان تكلف عقلها بـ عنا التفكير
كل يوم نهاجم كاتب ونعزف عن قرأت كتاب
ونكفر باحث ونتهم انسان في عقيدته بسبب مناقشتة لفتوى اصدرها انسان كما يوخذ منه يرد علية
بينما تعما بصيرتنا عن مصدر تلك الفتوى واسبابها وتوقيتها
فتاوي على المقاس وعقول كلها افلاس لا تتحرك الا بفتوى ولا تقبل الفتوى ان لم تكن فتوى (تحريم)
صدمت وانا اقرأ عن فتاوي القهوة وفتاوي التصفيق من عدمة لدرجة انني اشعر بالغثيان
اصبحنا مجرد اصنام جامدين لا حراك لنا إلا بفتوى
بينما كسر الاسلام الاصنام منذا 1400 سنة فالاسلام دين تأمل وفكر لا جمود وانتظار
تحولت الفتوى و اصبحت ترتبط بالتحريم والتضييق لا التسهيل
ومن خلال تلك الفتاوي اصبحنا نوسع الباب الضيق وهو (التحريم )
ونضيق باب المباح وهو (الاوسع)
لهذا اصبحنا شعوب اتكاليه سلبية ننتظر فقط الاخر ان يتخذ عنها القرار
ويفتينا في ادق امور الحياة
وبكل اسف تلك الاتكالية على الفتوى جعلتنا اقل معرفة بابسط امور ديننا
وكل فتوى وانتم بخير
منقول للأمانة